اù„ùùƒø± اù„ø£ø´ø¹ø±ùŠ اù„ù…øºø±ø¨ùŠ بùŠù† Ùƒøªø§ø¨ùŠ اù„ø¥ø¨ø§ù†ø© Ùˆâ

يضع هذا الكتاب اليد على واحدة من أخطر القضايا ÙÙŠ الترويج للÙكر المتطرÙ. Ùبينما تتجه المؤسسات والمراكز الإسلامية نحو مكاÙحته، Ùان هناك من ÙŠÙعل العكس تماما، بل ينشر من الاعتقادات ما لم يثبت له أساس أو مبرر. وإذا شئت أكثر من ذلك، Ùتحت غطاء مؤسسي أيضا. ولئن كان الÙكر الأشعري ÙÙŠ المغرب راسخا ومتداولا، Ùان له وجهين على أي حال، يتجه كل منها ÙÙŠ اتجاه مختلÙ. يقول المؤل٠"الأشاعرة ÙÙŠ المغرب وخاصة ÙÙŠ مركز أبي الحسن الأشعري، وكلية أصول الدين، ما زالوا يشتغلون بمناهج القرون الوسطى، ويجترون أسئلة وإجابات عقدية ÙˆÙلسÙية هي ÙÙŠ الأصل كانت ردا على أسئلة أنتجتها ثقاÙات ومعتقدات ذلك العصر، ولست أدري لمن هذه الأسئلة والأجوبة اليوم، ÙÙŠ ظل شيوع أسئلة عقدية ÙˆÙلسÙية وعلمية حديثة، وإثارة شبهات كثيرة ÙÙŠ المجتمع، لا ÙŠÙقه علماء الكلام المعاصرون شيئا منها بسبب تقادم ثقاÙتهم الكلامية".